عيد الإستقلال في موريتانيا مرحلة تستحق الذكر( نشيد)

عيد الإستقلال الوطني عيد لايمكن أن نعبر عن مايمثل لنا فهو مرحلة جديدة مرحلة مضيئه بعد ظلام المستعمر الظالم الذي أستولي علي خيرات هذه البلاد الجميله موريتانيا فتخليده وذكر الأبطال الذين قاومو ا الإستعمار الفرنسي بالمتاح والمتوفر من العتاد آنذاك أبطال ضحو بالغالي والنفيس من أجل أن تنال موريتانيا وتذوق طعم الإستقلال ولكن لولا المقاومة الثقافية لكانت عملية إنضراس آثار المستعمر والإستعمار الثقافي وخاصة عادات وأخلاق المستعمر السيئه علي المجتمع و علي البلاد صعبه والتخلص منها أصعب عاشت موريتانيا حرة تحكم نفسها بنفسها
النشيد التالي أنتج خصيصا لتقدير هذه المرحله والحفاظ علي الوحده واللحمه الوطنية لموريتانيا في الحقبه مابعد الإستقلال وضرورة التماسك والتعايش السلمي فموريتانيا للجميع
هلم لنسلك طريق الرشاد
وننشد شعر يحي الأمجاد
أمجاد الأجداد وفخر البلاد
نوفبر عيد يفوق الأعياد
ففيه إستقلت وتم إعتماد
بلاد شنقيط وناء الفساد
وفر الطغاة بصوت العتاد
وهب البناةوناد المناد
أشعب شنقيط بيضا سواد
إتحاد الصفوف أمان البلاد
كلمات سيد محمد ول الشيخ ول المولود