ومن لم يدرك قدر الشئ عابه النقيب الشيخ سيداتي يستحق الإنصاف

ومن لم يدرك قدر الشئ عابه
شهد شاهد من أهلها كتب المقال احد الأيمه وهذه شهادة يعتز بها
معرفه الرجال كنوز إن الأخ العزيز الشيخ سيداتي رجل هادئ وإطار محترم لم يظهر في غير المكان الذي يحتاجه فيه وطنه ومجتمعه.
لا تجده إلا حيث يليق به إلتصق اسمه ومحياه بالعزة والوفاء والطيبة.
تولى قيادة النقابة العامة لعمال التموين ونالت في عهده مالم تنله منذ عقد من الزمن
النقيب الشيخ سيداتي جدو شخصية وطنية بمعنى الكلمه شخصية مؤثر ودليل على ذلك قيادته لأكثر من 3750عامل من مكونة عمال التموين امل سابقا
النقيب الشيخ سيداتي مجد ومجتهد في عمله رجل صبور رزين وقف امام الاداره عدة مرات ووجهها بالحقيقه وحس عمال الاداره ان عمال التموين اصبحت لهم نقابه ونقيب يعرف العمل النقابي
الشيخ سيداتي بطل الامليين
لا ينحني إلا في ركوعه ولا يطأطأ إلا في جلسة سلامه من صلاته.
مخبت في تضحياته لزملائه ووطنه في غير رياء ولا سمعة، جهل ذلك من جهله وعرفه من عرفه.
لم يتورط في ما يحصل من “الصراخ داخل الأسرة الأملية بل بذل الغالي والنفيس لتهدئة الأوضاع بين كل فئاة العمال .
نطالب الحكومة وعلى رأسها محمد ول الغزواني انصاف هذا الشاب
ونلفت انتباه رجال الأعمال والمستثمرين أن هذا الشاب عملة صعبة كاد يوجد مثله في هذا الزمن في الأمانة والصدق والإخلاص